بحث هذه المدونة الإلكترونية

ترجمة الصفحة

Translate

الخميس، 19 أكتوبر 2023

رسالة تنبيه لخطر المشروع الاسرائيلي الأمريكي لشرق أوسط جديد

 رسالة تنبيه لخطر المشروع الاسرائيلي الأمريكي لشرق أوسط جديد وتدمير الدول العربية والإسلامية .

بقلم الكاتب والباحث السياسي / طارق أحمد عقل محمد

جمهورية مصر العربية





لمعرفة مصير غزة… إبحثوا عن مخطط الشرق الأوسط الجديد ومخطط قناة بن غوريون والتنقيب عن الغاز والنفط !

يجب الإنتباه للمخطط الدائر حاليا أكبر من غزة، وإلا فلماذا يأتي الأمريكان والألمان والإيطاليين ببوارجهم العسكرية قبالة ساحل غزة»، مضيفًأ: «القضية هي قناة بن جوريون التي تنطلق من إيلات إلى غزة وتنتهي في غضون 3 سنوات، مقدر لها 60 مليار دولار سنويا للإضرار بقناة السويس، كمشروع مقابل لطريق الحرير، المخطط هو تفريغ غزة بكل وضوح.

ولاحظ طلب الرئيس الأمريكي الان من الكونجروس الأمريكي الموافق علي مبلغ 100 مليار دولار لتقدم الدعم والمساعدات لاسرائيل .

تعددت التكهنات والتحليلات بما يمكن ان يكون مصير غزة، لكن قلة قليلة ممن ذهبوا بعيداً في العمق الجيو سياسي حيث باتت تطفو على سطح المشاريع التجارية والسياسية والجغرافية ما جعل ازمة غزة نقطة في بحر التحولات الكبرى التي ترسم في المنطقة من الفرات الى النيل، والتي تجسد صناعة إسرائيل كبرى يعمل لاجلها اليهود ولو دفعوا تضحيات من أجلها آلآف القتلى والجرحى.
فمن يراقب الشروع في بناء قناة ” بن غوريون” التي تثير ذهول المصريين والاردنيين على السواء، والتي ستوفر مدخولاً سنوياً لاسرائيل قدّر بعشرة مليارات دولارات .
ومن يراقب التسوية التي حصلت بموضوع جزيرة تيران وصنافير حيث تنازلت عن ملكيتها مصر للمملكة العربية السعودية
ومن يراقب استخراج الدولة العبرية النفط والغاز من اثني عشر بئر في مياهها الاقليمية

ومن يراقب تفاهمات التطبيع الثنائية مع الدول العربية .

ومن يراقب مسارعة اسرائيل الى ترسيم الحدود البحرية مع لبنان
ومن يراقب مد اسرائيل انابيب للغاز الى اوروبا بطول ١٨٠٠ كلم
ومن يراقب تألق مرفأ حيفا بعد تفجير مرفأ بيروت وتدميره( الذي ما زال الفاعل مجهول في تدمير بس الذي يفهم ) وجعل معبر حيفا بديلا و معبراً رئيسياً على طريق الحرير بين الهند واوروبا .

وبالطبع تحتاج اسرائيل الي كامل شمال قطاع غزة لانة مطلوب كارض سوف تقم بها جزء من قناة بن غوريون يعرف يسبب طلب اسرائيل لأهالي قطاع عزة للنزوح مبدائينا الي جنوب غزة تمهيدا لاحتلال الأرض لبداء فرض نطاق الأمر الواقع وتنفيذ مشروع القناه .

والذي وضح ذلك حاليا لنا زيادة رئيس امريكا ورائساء الدول الغربية لاسرائيل للمرة الأولي في حالة الحرب ، وليس ذلك لمتابعة الحرب ولكن لدراسة إمكانية تنفيذ مخططهم لشرق أوسط جديد برعاة أمريكية وغربية .

وهذا سبب تحرك الحملات والباريجات الأمريكية الغربية لسواحل غزة وفلسطين لضمان الردع لأي دولة ترفض ذلك المشروع .

وتمهيدا للتهجيير القسري الاجباري للشعب الفلسطيني في غزة لمصر وفي الضفه للاردنن .

وهذا ما تحذر منه مصر والأردن وتعي له جيدا .

مما يجعلنا ندرك جيداً ان كل ما تصبو اليه اسرائيل الاطاحة بكل ( العوائق) في قاموسها كغزة التي تعتبرها شوكة في خاصرتها، لان قناة بن غوريون سوف يتم حفرها على حدودها وأهل جزر منها ، وفي ظل مقاومة حماس والجهاد الشرسة لها لا يمكن ان تتعايش قناة اقتصادية مزدهرة تمر عبرها ناقلات عملاقة بسلام وامان الا بعد تعديل على الجغرافيا واحداث ” ترانسفير” ينقل خلاله الغزاويون الى سيناء او مصر، وها نحن نشهد البداية ، ثم ينقل الفلسطينيون في الضفة الي الاردن .
واذا كان اسرائيل ضحت بالف وثلاثمائة قتيل او أكثر، فان تلك التضحية تشبه بتضحية الاميريكيين في ١١ أيلول ،لكونها كانت شرارة التدخلات في دول الشرق الاوسط قبل السيطرة على بعض أجزائه.

قناة “بن غوريون” الإسرائيلية.. تفاصيل عن المشروع وحديث عن المخاوف!

وبالعودة الى قناة بن غوريون فأن الإعلان الإسرائيلي بشأن بدء العمل فيه ، المنافسة لقناة السويس، أثار “جدلا واسعا وتساؤلات كثيرة، خصوصا بالنسبة للأردن، إذ ستكون القناة الإسرائيلية المزمع البدء بها قريبة من الحدود البحرية الأردنية”.

وقد سبق وأفاد في هذا السياق الخبير الاقتصادي الأردني حسام عايش بأن افتتاح هذه القناة “سيكون أمرا محرجا للدولة الأردنية، وذلك كونه باعتبارات المصلحة سيكون أفضل للأردن، غير انه باعتبارات سياسية وعربية فسيكون له كلفة عالية على الأردن، متوقعا أن لا يستخدم الأردن القناة -في المرحلة الأولى على الأقل- تجنبا للإحراج مع مصر”.

ورأى الخبير في تصريحه أن “المشروع ربما سيكون له مخاطر عالية على الأمن القومي العربي والأردن”، لافتا إلى أن المملكة ستجد نفسها “أمام حالة مستفزة من النشاط الإسرائيلي في منطقة قريبة من حدوده البحرية، وربما يعطل مشاريع أردنية مثل مشروع ناقل البحرين”.

وأعرب عايش عن مخاوفه “من أن يكون مشروع القناة شبيها بمطار رامون، وأن يكون جزءا من صفقة القرن التي يعاد إنتاجها مع عودة نتنياهو، مضيفا أن اسرائيل تفرض أمرا واقعا دون اخذ أي اعتبار لاتفاقيات السلام ومصالح الأطراف العربية”.

ومضى في هذا السياق قائلا إن مشروع قناة بن غوريون ريما يكون “مقدمة لمشاريع أكبر مثل مد أنابيب عبر الاردن أو بطريق محاذي للأردن، وذلك لمد أوروبا بالنفط والغاز”.

وكانت “إسرائيل” قد أعلنت مؤخرا بدء العمل في قناة بن غوريون، وهي بديلة لقناة السويس، وكان أعلن عنها قبل عامين، فيما يرجح أن تبدأ عمليات بنائها في غضون شهرين من الآن.

وقبل عامين تحدثت تقارير عبرية أن السلطات الإسرائيلية تخطط لإنشاء قناة تربط البحرين الأحمر والمتوسط، فيما أوضح مهندسون إسرائيليون أن قناة تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط​​، ستكون منافسة لقناة السويس، وذلك لأن المسافة بين إيلات والبحر المتوسط ​​ليست طويلة، وهي بالضبط ذاتها في قناة السويس.

ونقل عن مصادر أن إسرائيل إذا قامت ببناء القناة من إيلات على البحر الأحمر إلى البحر المتوسط​​، فإنها ستقلص المسافة التي تمر بها السفن عبر قناة السويس إلى البحر المتوسط.

وجرى التوضيح في هذا السياق من قبل هذه المصادر بأن القناة الإسرائيلية لن تبنى على شاكلة قناة السويس، الممر البحري الذي تبحر عبره السفن من اتجاه إلى آخر، وفي اليوم الثاني في الاتجاه المعاكس.

وستقوم إسرائيل بحفر قناتين مستقلتين، واحدة من البحر الأحمر إلى البحر المتوسط​​، والثانية من البحر المتوسط ​​إلى البحر الأحمر. وبالتالي لن تتأخر أي سفينة، في حين تستغرق السفن في قناة السويس فترة أسبوعين للمرور.

وتشير المصادر ذاتها إلى وجود ميزة أخرى تتمثل في طبيعة الأرض، حيث إنها صخرية وصلبة، وتتحمل أي ضغط دون أي تأثير على عكس قناة السويس، حيث طبيعة الارض رملية وتحتاج الى متابعة مستمرة

كما أشير إلى أن إسرائيل تنوي بناء مدن صغيرة وفنادق ومطاعم وملاهي ليلية على القناة التي ستبنيها، والتي ستطلق عليها اسم “قناة بن غوريون”.
في المحصلة،
انها الجغرافيا،
انه التاريخ،
انها الوقائع الجيو سياسية التي تتحكم بمصير الدول،
انها المصالح الكبرى التي ترسم تحالفات الدول مع بعضها البعض،
هذا ما ينتج الحروب ومصائر الشعوب،
يوم اعلن في العام ٢٠٠٨ عن شرق اوسط جديد، قلة ما تطلعوا الى النفط والغاز والخيرات وحفر القنوات ورسم الخرائط الاقتصادية والمالية والاقتصادية وحتى التدميرية لأهداف محددة. اليوم يجيب الفاعلون عن هذا السؤال الذي طالما شغل بال رؤساء ومحللين وشعوباً…
اتانا الجواب من غزة تحديداً، على امتار من قناة عملاقة وآبار للنفط والغاز عملاقة ايضاًَ تنتج المليارات….
وهذه المشاريع العملاقة تتطلب استقراراً، كان على حساب حقوق الشعوب والاوطان.

وهذا جزء من المشروع الاسرائيلي الأمريكي الغربي لشرق أوسط جديد يبداا بمحو القضية الفلسطينية ومحو فلسطين من الخريطة وتهجير أهالي فلسطين لسيناء في مصر والأردن .

فحذروا يا عرب

احذروا يا كل الدول والشعوب العربية والإسلامية من المخطط الاسرائيلي الأمريكي والغربي لمحو خريطة الشرق الأوسط وبناء شرق أوسط جديد يخدم مصالحهم علي حساب العرب والمسلمين

تحياتي للجميع

الباحث السياسي

طارق عقل

من مصر


 

 

.


الخميس، 15 يونيو 2023

أفضل مكبس تصنيع اعلاف طاقة أنتاجية 2 طن في الساعة

   أفضل مكبس تصنيع اعلاف طاقة أنتاجية 2 طن في الساعة


للأستفسار والتواصل الأتصال علي الرقم التالي 

01028596288

مع تحياتي للجميع أخوكم / يوسف عقل

الجمعة، 9 يونيو 2023

أفضل دراسة جدوي لتصنيع الأعلاف وللتركيبات والنسب للخلاطات للدواجن والماشية

 قناة الصناع العرب المبتكرون

أحدي قنوات مجموعة شركات بيراميدز جروب مصر طارق عقل للصناعات الهندسية والمعدنية
تقدم اليكم اقدم لكم اليوم موضوع هام جداً جداً جداً وهو نسبة البروتين والطاقة في مواد العلاف وكذلك دراسة وافية لهذه النسب ولأساسيات للنسب للخامات الداخلة في تركيبات وخلاطات الأعلاف وطرق واساسيات التعذية للحيوانات والماشية وطرق واساسيات التعذية وتركيب الأعلاف للدواجن . وذلك لسؤال كثير من الاعضاء والعملاء عليها وعنها . وكذلك خدمة مني لكافة مربي الثروة الحيوانية والماشية ولكافة مربي الثروة الدجائنية والرانب . ودعماً منا لكل مربي لكي يوفر علف مزراعته بنفسه وداخل مزرعته . وكذلك لخدمة العامة وكل من يقوم بتربية الماشية والدواجن في بيوتهم نعلمهم كيفية تصنيع علف أقتصادي بتكاليف بسيطة وموفر لهم . دراسة متكاملة لمصنع اعلاف
فيديو الدراسة
اضغط علي الصورة أدناه

تفاصيل الدراسة في صور





















































































نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مشاركة مميزة

رسالة تنبيه لخطر المشروع الاسرائيلي الأمريكي لشرق أوسط جديد

  رسالة تنبيه لخطر المشروع الاسرائيلي الأمريكي لشرق أوسط جديد وتدمير الدول العربية والإسلامية . بقلم الكاتب والباحث السياسي / طارق أحمد عقل ...